عدوى اهتراء “كهرباء لبنان” تصيب بقية القطاعات بالشلل

عدوى اهتراء “كهرباء لبنان” تصيب بقية القطاعات بالشلل

🔴 تفرض مؤسسة كهرباء لبنان رسم عداد ثابت رغم عدم توفر الكهرباء لأكثر من ثلاث ساعات. الرسوم الثابتة في ظل عدم توفر الكهرباء يشكل عبئاً على المواطنين ومختلف القطاعات . ما هي التداعيات الاجتماعية والاقتصادية لأزمة الكهرباء المستمرة في لبنان؟ وكيف تنعكس على الاتصالات والمرافئ والقطاعات الانتاجية؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/green-grid/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – تعرفة الكهرباء في كهرباء لبنان الباهظة وعدم عدالتها
00:43 – الأزمة الاقتصادية وارتفاع تعرفة الكهرباء وتأثيرها على المواطن
01:08 – تداعيات أزمة الكهرباء على القطاعات الحيوية

🔵 الأفكار الرئيسية:
كهرباء لبنان تفرض رسم عداد ثابت ومرتفع مقابل ساعات تغذية محدودة
تأثير أزمة الكهرباء على القطاعات الحيوية
زيادة رسوم الخدمات لتغطية فواتير الكهرباء
انعكاسات أزمة الكهرباء على خدمات المياه والاتصالات والنقل
الكهرباء العائق الأكبر أمام تحقيق نمو اقتصادي في لبنان

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

ان رسوم العدادات تُفرض على أساس تغذية 24 ساعة، بينما الواقع يشهد تغذية لساعتين أو أربع ساعات فقط، مما يعتبر استغلالاً للمواطنين وقد تصل فاتورة الكهرباء التي تفرضها مؤسسة كهرباء لبنان لشقة مغلقة إلى ثلاثة ملايين ليرة لبنانية (ما يعادل حوالي 12 دولاراً أمريكياً)، وهو مبلغ مرتفع مقارنة بالاستهلاك الفعلي. هذا الوضع يُعتبَر استغلالًا وعدم شعور بالمسؤولية تجاه المواطن. يجب عدم التغافل عن رد فعل المواطن المقهور اقتصاديًا، والذي قد يصل به الحال إلى الانتحار لعدم قدرته على توفير احتياجات أسرته الأساسية.

تنعدم قدرة الحكومة على تأمين اعتمادات لدفع فواتير الإدارات العامة، مما أدى إلى اللجوء إلى نظام السلف. تواجه المؤسسات العامة، بما في ذلك مؤسسات المياه، صعوبة في دفع فواتير الكهرباء، مما يدفعها إلى زيادة رسوم الاشتراك  لتغطية التكاليف. لا تزال الكهرباء في لبنان تشكل عائقًا كبيرًا أمام أي تطور أو حل، مما يؤثر على الاقتصاد والصناعة والزراعة والسياحة والاتصالات. تتوقف الاتصالات بسبب نقص المازوت والكهرباء، ويواجه المطار نفس المشكلة. هذه المشكلة مستمرة وتزداد سوءًا دون خجل.

اضغط هنا لمشاهدة المقابلة على موقع هنا لبنان